محاكمة حنين حسام في المحكمة كاملا وتفاصيل المحاكمة بالفيديو . حيث ترجع قصة حنين حسام فى بدايتها لبث فيديو على موقع تيك توك فيديو تحث فيه الفتيات الصغيرات بالاشتراك معها فى البرنامج وفتح كاميرات هواتفهم المحمولة من داخل غرف نومهم والتعرف على شباب مقابل مبالغ كبيرة سيحصلون عليها أسبوعيًا. سبب ذلك الفيديو لها انتقادات واسعة على السوشيال ميديا وبرامج التيك شو، واستمر الجدل بسبب الفيديو الذى طالبت فيه بانضمام 20 فتاة لوكالتها بتطبيق Likee، الأمر الذى سبب انتقادات واسعة.
قصة حنين حسام
بعدها بساعات قرر الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة. إحالة حنين حسام إلى التحقيقات بالجامعة، لقيامها بسلوكيات تتنافى مع الآداب العامة والقيم والتقاليد الجامعية. وقال الخشت، فى بيان رسمى حينها، إن الجامعة تلقت العديد من الرسائل حول قيام إحدى الفتيات تدعى انتماءها لجامعة القاهرة، وأثارت مواقع التواصل الاجتماعى، خلال الساعات الماضية، بدعوة الفتيات بفتح الكاميرات وتسجيل فيديوهات غير لائقة مقابل مبالغ مالية.
وأشار إلى أنه فور تلقى الرسائل تم عمل بحث عن الاسم بين كليات الجامعة، وتبين أنها طالبة باقية للإعادة بالفرقة الثانية بكلية الآثار، مؤكدًا أنه على الفور تم إحالة الطالبة للتحقيقات لاتخاذ الإجراءات القانونية ضدها. وشدد رئيس جامعة القاهرة، أن الجامعة ستتخذ أقصى عقوبة ضد الطالبة والتى قد تصل للفصل النهائى من الجامعة، لارتكاب افعال لا تتناسب مع القيم والتقاليد الجامعية، ولا تليق بمكانة طالبة جامعية فى جامعة القاهرة.
بعدها بساعات، قرر الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة. إحالة حنين حسام إلى التحقيقات بالجامعة، لقيامها بسلوكيات تتنافى مع الآداب العامة والقيم والتقاليد الجامعية. وقال الخشت فى بيان رسمى حينها، إن الجامعة تلقت العديد من الرسائل حول قيام إحدى الفتيات تدعى انتماءها لجامعة القاهرة، وأثارت مواقع التواصل الاجتماعي . خلال الساعات الماضية، بدعوة الفتيات بفتح الكاميرات وتسجيل فيديوهات غير لائقة مقابل مبالغ مالية.
وأشار إلى أنه فور تلقى الرسائل تم عمل بحث عن الاسم بين كليات الجامعة، وتبين أنها طالبة باقية للإعادة بالفرقة الثانية بكلية الآثار، مؤكدًا أنه على الفور تم إحالة الطالبة للتحقيقات لاتخاذ الإجراءات القانونية ضدها.
وشدد رئيس جامعة القاهرة، أن الجامعة ستتخذ أقصى عقوبة ضد الطالبة والتى قد تصل للفصل النهائى من الجامعة. لارتكاب افعال لا تتناسب مع القيم والتقاليد الجامعية، ولا تليق بمكانة طالبة جامعية فى جامعة القاهرة.