من هى ميسون بيرقدار | ميسون بيرقدار ويكيبيديا . ميسون بيرقدار هى معارضة سورية ولها اسم حركى «يدعى وسام قتابى أو وسام حرة، وهى سورية مقيمة فى ألمانيا بمدينة برلين وقد فشلت في الحصول على الثانوية العامة مرتين. حيث سافرت عام 1991 مـع زوجهـا الأول السوري، لتعمل في دبي، في محـل لبيـع الملبوسـات، وبقيت سـنة ثـم حصل طلاقهـا، فعـادت إلى دمشـق .
وكما تزوجت للمرة الثانية عام 1994 من رجل ألماني أعلن إسلامه، ونشر إعلاناً أنه يريد الزواج بمسلمة، فانتقلتْ معهُ لتعيش في برلين، وحصلتْ على الإقامة في ألمانيا .وكما تزوجـت للمرة الثالثة من فلسطيني، دفع مبلغ 8 آلاف مارك لقاء حصوله على الإقامة.
تواصلها مع الاعلامى جورج قرداحي
كما استطاعت الناشطة السورية “ميسون بيرقدار” من إيقاع وزير الإعلام “جورج قرداحي”، وتمكنت من خـ.ـداعه، وأخذت منه تصريحات جديدة تديـ.ـنه. حيث اتهم “قرداحي” خلال اتصال أجرته معه الناشطة “ميسون بيرقدار”، الإعلامي “فيصل القاسم” بأن ميوله “قطرية إخوانية”، موجهاً اتهـ.ـاماً غير مباشر لدولة “قطر”. جاء ذلك خلال اتصال للناشطة السورية “ميسون” مع “قرداحي”، وبثته عبر قناتها في موقع “يوتيوب” يوم الأحد 31 تشرين الأول.
وتمكنت “ميسون بيرقدار” خلال الاتصال من اقنـ.ـاع “قرداحي” بأنها تعمل لإحدى القنوات المصرية، وأجرت معه الحوار باللهجة المصرية. كذلك أكد “قرداحي” في تصيريحات منفصلة، تمـ.ـسكه بمنصبه كوزير للإعلام، على الرغم من الأزمـ.ـة السياسية التي خلفتها تصريحاته في برنامج “برلمان شعب” قبل أيام.
بيرقدار
البيرقدار وهو لقب لرتبة عسكريه في الجيش العثماني ويتكون من كلمتين وهي البيرق (العلم أو الراية) ملحقة بكلمة دار الفارسية بمعنى صاحب التي تلحق با القاب المهن كالـ (الحملة دار، الدفتردار، العلم دار، السلح دار…الخ) ومنتشر هذا اللقب في كافة الدول التي كانت تابعة للدولة العثمانيه كتركيا والعراق وسوريا ومصر والكويت وإيران وأذربيجان والأردن والسعوديه وبلدان أخرى، ويحمل هذا اللقب مختلف الأجناس كالعرب، الاتراك، الكرد، الأفغان، الشراكسه, ومنهم من حمل رتبة الاشراف وغيرهم.
ووضعت الدولة العثمانية مشرفين منهم على عدة مناطق مثال كانوا مشرفين على حلب وحمص في سوريا وفي جنوب العراق وشمال الأردن وهضبة الجولان وعند قيام الثورة العربية الكبرى عام 1916 لجئوا إلى الشريف الحسين بن علي هربا من ظلم الدولة العثمانية التي كانت قد شنت حرب عليهم لانهم كانوا من مناصرين مصطفى باشا بيرقدار وقام الشريف باعطائهم الحماية وانضموا إلى الجيش الشريفي وعند انتهاء الثورة وانهيار الدولة العثمانية هنالك من بقي في الأردن واستقروا في جبال الشمال وعجلون وعمان والسلط والزرقاء ومنهم من استضافتهم بعض العشائر الأردنية وهنالك من ذهب إلى سوريا في حلب وحمص والجولان والعراق وفلسطين في يافا والقدس ولبنان ودول الحجاز.