فتحية طنطاوي ويكيبيديا من هى السيره الذاتيه كامله وسبب وفاة الفنانة فتحية طنطاوي
فتحية طنطاوي ويكيبيديا من هى السيره الذاتيه كامله وسبب وفاة الفنانة فتحية طنطاوي . كما ان فتحية طنطاوي هي فنانة مصرية معروفة . عملت في ما يقارب عن 140 عمل . حيث كانت في بدايتها عن طريق الظهور بالأعمال التلفزيونية في أدوار قصيرة .
مع الوقت حازت علي فرصتها الذهبية من أجل إثبات موهبتها الخاصة . حيث لمع نجمها في السماء . فقد حققت شعبية كبيرة بين المشاهدين خاصة في مصر .
بعدها شاركت في عدد من الأعمال الناجحة . التي كان لها صدى كبير حيث عملت في العديد من المجالات المختلفة . سواء السينما أو المسرح وفي الأدوار الدرامية والتراجيدية وحتى الكوميدية . إلى جانب تألقها في عدد من البرامج التي قدمتها.
فتحية طنطاوي ويكيبيديا
تعتبر فتحية طنطاوي من الأسماء اللامعة في عالم الفن، حيث بدأ مشوارها ، مسرح الدولة القومي وعلى وجه التحديد في الستينيات، حيث عملت في عدد من المسرحيات المميزة، كما أنها قررت أن تدخل لعالم الدراما والتلفزيون، وفعلا فقد كان لها نجاح كبير خاصة في الظهور بأدوار ثانوية مساعدة .
قد اشتهرت بمجمل أعمالها بأدوار المرأة الشعبية أو المرأة التي تعيش في المناطق الريفية التي دائما ما تجد الأقبال عليها بشكل كبير خاصة من قبل المشاهدين .
وقالت وسائل الإعلام المصرية، إن سبب وفاة فتحية طنطاوي، جاءت بعد تعرضها لجلطة في القلب، تم على أثرها نقلها إلى أحد مستشفيات أكتوبر ظهر الثلاثاء حتى دخلت في غيبوبة تامة توقف فيها القلب 13 دقيقة كاملة، ثم عادت للحياة مرة أخرى، ولكن لم يمهلها القدر لتغادر الحياة منذ ساعات قليلة.
سبب وفاة الفنانة فتحيه طنطاوى
كما يشيع جثمان الفنانة فتحية طنطاوي، ظهر اليوم الأربعاء من أحد مساجد السادس من أكتوبر، ولم يتم تحديد مكان المسجد أو موعد تلقى العزاء حتى الآن .
بدأت الفنانة القديرة فتحية طنطاوى مشوارها على مسرح الدولة القومي والطليعة في الستينيات، ثم اتجهت للعمل بالتليفزيون في مسلسلات وسهرات وأفلام التليفزيون تؤدى أدوارًا ثانوية مساعدة، وغالبًا ما تكون المرأة الشعبية أو الريفية الكادحة، هي بائعة الطرشي في فيلم (ديل السمكة) بعام 2003 وأم عبد الحكم (محمود البزاوي) في فيلم (الطوق والأسورة) بعام 1986، وهى أم العريس سعيد (محمد شرف) في فيلم (دم الغزال) عام 2005.
ومن مسرحياتها “أنتهى الدرس يا غبى” مع محمد صبحي عام 1975، ومن أهم مسلسلاتها (البخيل وأنا) عام 1990، و(عباس الأبيض في اليوم الأسود) عام 2004، وقدمت خلال مشوارها الفني حوالي 140 عملا دراميًا.