الثلاثاء, نوفمبر 11, 2025
  • اتصل بنا
  • اعلن معنا
  • سياسه الخصوصية
البريمو نيوز
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أقتصاد
    • خدمات
    • عقارات
  • اسلاميات
  • ترندات
    • سيرة ذاتية
  • تعليم
    • موضوعات تعبير
  • تكنولوجيا
    • تردد قنوات
  • صحة
  • فن
    • افلام
    • مسلسلات
  • المرأة و الطفل
  • سياحه
  • مطبخ البريمو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أقتصاد
    • خدمات
    • عقارات
  • اسلاميات
  • ترندات
    • سيرة ذاتية
  • تعليم
    • موضوعات تعبير
  • تكنولوجيا
    • تردد قنوات
  • صحة
  • فن
    • افلام
    • مسلسلات
  • المرأة و الطفل
  • سياحه
  • مطبخ البريمو
No Result
View All Result
البريمو نيوز
No Result
View All Result
Home تكنولوجيا

الذكاء الاصطناعي يخلق تجربة صوتية وذكريات افتراضية بعد الموت تثير الجدل

Noura by Noura
نوفمبر 11, 2025
in تكنولوجيا, مقالات, موبايلات
الذكاء الاصطناعي يخلق تجربة صوتية وذكريات افتراضية بعد الموت تثير الجدل

الذكاء الاصطناعي يخلق تجربة صوتية وذكريات افتراضية بعد الموت تثير الجدل

Share on FacebookShare on Twitter

الذكاء الاصطناعي يخلق تجربة صوتية وذكريات افتراضية بعد الموت تثير الجدل . في السنوات الأخيرة، بدأ استخدام الذكاء الاصطناعي لإعادة إحياء أصوات الراحلين وتجسيد ذكرياتهم الرقمية يتحول إلى ظاهرة متسارعة، مع ظهور تقنيات متقدمة تعتمد على بيانات الأشخاص المتوفين لإنشاء نسخ رقمية تفاعلية تتيح للأحياء “التحدث” مع أحبائهم بعد رحيلهم.

ويعرف هذا الاتجاه باسم الحياة الرقمية بعد الموت Digital Afterlife، وهو يبرز الاهتمام المتزايد بصناعة ناشئة تجمع بين الذاكرة التفاعلية والربحية الاقتصادية في الوقت ذاته.

أصوات رقمية تفاعلية

تستند هذه التقنية إلى إنشاء أفاتارات رقمية تحاكي صوت الشخص المتوفى، أسلوبه في الحديث، وحتى شخصيته، باستخدام رسائل صوتية، بريد إلكتروني، ومحتوى وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بالشخص المتوفى.

وقد أظهرت دراسة حديثة نشرت في مجلة Memory, Mind & Media استخدام الباحثين لأنظمة تُعرف باسم Deathbots لتوليد هذه النسخ الرقمية، والتي تهدف إلى إعادة إحياء الحوارات والقصص الشخصية التي تظل محفوظة فقط في الذاكرة البشرية.

ويرى البعض أن هذه التكنولوجيا تشكل امتدادًا للتقاليد الروحانية القديمة، مثل التخاطب مع الأرواح والطقوس التي تحاول الحفاظ على اتصال الأحياء بالموتى، إلا أن الذكاء الاصطناعي أعطاها بعدًا أكثر إقناعًا وربحية، إذ لم يعد الحديث عن التواصل مجرد معتقدات، بل أصبح تجربة رقمية ملموسة يمكن تكرارها ومحاكاتها بطريقة شبه حقيقية.

ذكريات مبرمجة ومحاكاة الماضي

تمثل هذه الظاهرة جزءًا من مشروع أوسع يُعرف باسم الماضي الاصطناعي Synthetic Pasts، الذي يركز على دراسة تأثير التكنولوجيا في حفظ الذاكرة الفردية والجماعية.

وقد قام الباحثون بتحميل مقاطع صوتية، رسائل شخصية، وفيديوهات لإنشاء نسخ رقمية لأنفسهم، بعض هذه النسخ كان لغرض تخليد الذات، وبعضها لمحاكاة التواصل مع من رحلوا.

وتظهر النتائج مزيجًا من الدهشة والاضطراب لدى المستخدمين، إذ تركز بعض الأنظمة على تنظيم القصص الشخصية وفق موضوعات محددة مثل الطفولة، العائلة، أو الأحداث المهمة، بينما تحاول أنظمة أخرى توليد محادثات حية باستخدام الذكاء الاصطناعي.

ومع ذلك، يظل التفاعل غالبًا مصطنعًا ويفتقر إلى العمق العاطفي، خصوصًا عند استخدام تعبيرات غير مناسبة عند الحديث عن الموت، ما يبرز محدودية التقنية في محاكاة المشاعر الإنسانية الحقيقية.

سوق الذكريات والجانب الاقتصادي

لا يمكن تجاهل الجانب الاقتصادي لهذه الظاهرة، حيث تتحول الذكريات والعواطف إلى سلعة تجارية. تعتمد الشركات الناشئة في هذا المجال على اشتراكات مدفوعة وباقات مجانية جزئية، كما تُبرم شراكات مع شركات التأمين ومؤسسات الرعاية الصحية.

وقد وصف فلاسفة التكنولوجيا مثل كارل أوهمان ولوتشيانو فلوريدي هذا النموذج بـ “اقتصاد سياسي للموت”، حيث تستمر البيانات الرقمية في توليد أرباح حتى بعد رحيل أصحابها، في سوق يختلط فيه الحنين بالربح.

وتقدم هذه الأنظمة ما يشبه القيامة الرقمية؛ إذ تعيد الأصوات والإيماءات والذكريات في شكل تفاعلي يمنح شعورًا بالاتصال والدفء، لكن في جوهرها محاكاة برمجية تتحكم بها حدود الكود والخوارزميات، دون القدرة على إعادة المشاعر الإنسانية الحقيقية.

إعادة تعريف التذكر والذاكرة الرقمية

تشير الدراسات إلى أن هذه الأدوات تعيد تعريف مفهوم التذكر، فبدلاً من قبول النسيان كجزء طبيعي من الحداد، تظل الذاكرة الرقمية حاضرة دائمًا ومتاحة للتفاعل.

ومع ذلك، يبقى التعقيد الإنساني للعلاقات والذكريات بعيد المنال، حيث يمكن للذكاء الاصطناعي حفظ القصص والأصوات فقط، دون استعادة الروابط العاطفية الحقيقية التي كانت تربط الأحياء بالموتى.

يؤكد الباحثون أن ما يسمعه المستخدم من صوت رقمي لا يعكس الشخص الحقيقي، بل يعكس تصميم التكنولوجيا وذهنية من قام ببرمجتها. ولهذا، يُنظر إلى هذه الظاهرة على أنها وهم تقني أكثر من كونها تواصلًا حقيقيًا مع من رحلوا، مما يطرح تساؤلات أخلاقية عميقة حول حدود التكنولوجيا في التعامل مع الموت والذاكرة.

الجدل الأخلاقي والقانوني

تثير هذه التقنية العديد من الأسئلة الأخلاقية والقانونية، منها:

هل يحق للشركات تجسيد الأشخاص المتوفين رقمياً بدون إذن مسبق؟

كيف يتم حماية الخصوصية الرقمية للراحلين وبياناتهم الشخصية؟

ما هو التأثير النفسي على الأحياء عند التعامل مع نسخ رقمية قد تبدو حقيقية؟

هل يمكن أن تتحول هذه التقنية إلى أداة استغلال تجاري للذكريات؟

ويعتبر بعض الفلاسفة والأخصائيين النفسيين أن هذه التجارب قد تكون مؤذية عاطفيًا لبعض الأفراد، خاصة إذا تم استغلالها لتحقيق مكاسب مالية، بينما يرى آخرون أنها تمثل فرصة للحفاظ على التراث الشخصي والعائلي بطريقة مبتكرة، بشرط وضع أطر قانونية وأخلاقية واضحة.

مستقبل الحياة الرقمية بعد الموت

مع استمرار تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، من المتوقع أن تصبح الحياة الرقمية بعد الموت Digital Afterlife أكثر تفاعلية، مع تحسين محاكاة التعبيرات العاطفية والصوتية لتصبح أقرب إلى الواقع. كما يمكن أن تنتقل هذه الظاهرة إلى المجالات التعليمية والثقافية، مثل إنشاء أرشيفات صوتية رقمية لتاريخ الشخص أو إنجازاته، بدلاً من الاقتصار على التواصل الشخصي.

ومع ذلك، يبقى السؤال الأهم: هل يجب أن تظل الذكريات البشرية ملكًا رقميًا للتكنولوجيا، أم أنها يجب أن تبقى جزءًا من الذاكرة الحية للأحياء؟ الإجابة على هذا السؤال ستحدد مستقبل هذه الصناعة وأثرها على مفهومنا للحياة والموت.

يمكن القول إن استخدام الذكاء الاصطناعي لإحياء الأصوات والذكريات بعد الموت يمثل خطوة مثيرة في دمج التكنولوجيا مع الحياة الإنسانية، لكنه أيضًا يثير جدلاً أخلاقيًا وعاطفيًا. بينما تمنح هذه التقنية شعورًا بالاتصال بالراحلين وتجعل الذكريات خالدة، فإنها لا تستطيع محاكاة العاطفة الحقيقية والعلاقات الإنسانية المعقدة.

ويبقى ما يسمعه المستخدمون من نسخ رقمية هو صوت التكنولوجيا أكثر من كونه صوت الشخص الراحل، ما يضعنا أمام تحدٍ أخلاقي وتجاري وثقافي جديد في العصر الرقمي.

Tags: Deathbotsإعادة الأصوات الرقميةالتفاعل مع الموتىالتكنولوجيا بعد الوفاةالحياة الرقمية بعد الوفاةالذكاء الاصطناعي بعد الموتالذكاء الاصطناعي والذاكرةالماضي الاصطناعيجدل أخلاقي حول AIذكريات رقمية للراحلين
Previous Post

فاتورة التليفون الأرضي لشهر نوفمبر رابط وخطوات الاستعلام خطوة بخطوة

Noura

Noura

احدث المقالات

الذكاء الاصطناعي يخلق تجربة صوتية وذكريات افتراضية بعد الموت تثير الجدل
تكنولوجيا

الذكاء الاصطناعي يخلق تجربة صوتية وذكريات افتراضية بعد الموت تثير الجدل

by Noura
نوفمبر 11, 2025

الذكاء الاصطناعي يخلق تجربة صوتية وذكريات افتراضية بعد الموت تثير الجدل . في السنوات الأخيرة، بدأ استخدام الذكاء الاصطناعي لإعادة...

Read more
فاتورة التليفون الأرضي لشهر نوفمبر رابط وخطوات الاستعلام خطوة بخطوة

فاتورة التليفون الأرضي لشهر نوفمبر رابط وخطوات الاستعلام خطوة بخطوة

نوفمبر 11, 2025
الدرهم الإماراتي اليوم في مصر.. سعر الصرف مقابل الجنيه الثلاثاء 11 نوفمبر 2025

الدرهم الإماراتي اليوم في مصر.. سعر الصرف مقابل الجنيه الثلاثاء 11 نوفمبر 2025

نوفمبر 11, 2025
أسعار اللحوم في السوق المحلي اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025

أسعار اللحوم في السوق المحلي اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025

نوفمبر 11, 2025
أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025.. البامية عند 25 جنيهًا

أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025.. البامية عند 25 جنيهًا

نوفمبر 11, 2025
  • شركة افانت العقارية
  • تفاعل السعودية
  • شركة تنظيف بالدمام
  • أحدث تصاميم العبايات 2025
  • الريادة نيوز
  • افضل شركة تصميم مواقع
  • شركة سيو بمصر

© 2023 البريمو نيوز - جميع الحقوق محفوظه

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أقتصاد
    • خدمات
    • عقارات
  • اسلاميات
  • ترندات
    • سيرة ذاتية
  • تعليم
    • موضوعات تعبير
  • تكنولوجيا
    • تردد قنوات
  • صحة
  • فن
    • افلام
    • مسلسلات

© 2023 البريمو نيوز - جميع الحقوق محفوظه