من هي شادن القحطاني تاكسى التجميل اول سعوديه تؤسس صالونا نسائيا متنقلا بالرياض
من هي شادن القحطاني تاكسى التجميل اول سعوديه تؤسس صالونا نسائيا متنقلا بالرياض . كما تمكنت المواطنة شادن القحطاني . من إدارة صالون نسائي متنقل في أحياء الرياض . يعد هو الأول من نوعه في المملكة . كما أكدت خلال لقائها في برنامج “صباح السعودية” على قناة السعودية .
كما أنها بدأت التفكير بالمشروع مع توسع نطاق عمل المرأة في مجالات مختلفة . مما جعل فكرة وجود صالون نسائي متنقل أمرًا مهمًا لخدمة السيدات . اللاتي ليس لديهن متسع من الوقت . أو المشغولات بتربية الأبناء أو من ذوي الاحتياجات الخاصة . كما أرجعت القحطاني فكرة اختيارها للصالون النسائي ليكون أساس المشروع .
إلى شغفها منذ الصغر بالموضة والجمال . وهو ما دفعها للحصول على دورات تعليمية متخصصة في هذا المجال داخل المملكة وخارجها . مشيرة إلى أنها استطاعت تحقيق شهرة واسعة على منصات التواصل الاجتماعي بعدد من المناطق . كما أشارت إلى أنها واجهت بعض الصعوبات التي تتعلق بنقص الخبرة .
من هي شادن القحطاني
خاصة وأنها بدأت المشروع في سن الـ20 عامًا، كما واجهت بعض الصعوبات التشغيلية والتقنية في عملية التصميم .
أوضحت شادن القحطانيأن فكرة الصالون المتنقل راودتها منذ فترة طويلة، حيث أن الكثير من السيدات لا يمتلكن الكثير من الوقت للذهاب لصالونات التجميل، مشيرة إلى أنها تقدم خدماتها لأي سيدة في أي وقت سواء كانت في منزلها أو عملها أو في المطعم أو القهوة، وذلك بحسب ما ذكرته في برنامج “صباح السعودية” المذاع على قناة “السعودية” .
وأكدت القحطاني أنها تلقت الدعم من والديها وصديقتها الذين قاموا بدعمها وتشجيعها في مشروعها، مضيفة أن مواقع التواصل الاجتماعي ساعدتها في تعريف الآخرين بها حتى تمكنت من الوصول للعديد من المدن في الرياض في أقل من شهرين، وتقديم خدماتها بأقل تكلفة .
تاكسى التجميل
وأكدت أن هناك صعوبات واجهتها في العمل، ومنها نقص الخبرة في التجارة نظرًا لصغر سنها، كما وجدت صعوبة في تحويل فكرتها لمشروع حقيقي على أرض الواقع، مشيرة إلى أن تقدم خدمات الأظافر والمكياج وجميع الخدمات الخدمات الجمالية التي تحتاجها المرأة .
وجاءت ردود أفعال المتابعية كالتالي : “فكرة حلوة، لكن عشان تنجح بشكل كبير تتطلب تغير نمط اسلوب المهتمين بخدمة الصالون، مثل توقف عند صالة افراح والنساء يدخلون فيها ويطلعون على الصالة ويرتاحون من المشاوير وخاصة في زحمة المدينة” .
