مشاهدة مسلسل القاهره كابول الحلقه الثانيه كامله على التليجرام مسلسلات 2021
مشاهدة مسلسل القاهره كابول الحلقه الثانيه كامله على التليجرام مسلسلات 2021 . لم تخيب الحلقة الأولى من مسلسل القاهرة كابول آمال الجمهور المتعطش إلى الإبداع الدرامي . كما كانت الأحداث و الحبكة الإخراجية وظهور الممثلين . مفاجأة إمتاع من العيار الثقيل .
كما ان مسلسل القاهرة كابول الحلقة الثانية . وفقا لتسلسل الأحداث فقد أغلق ستار الحلقة الأولى على اجتماع الأصدقاء الأربعة فى منزل فتحى عبدالوهاب . ليكون اللقاء صدمة للشيخ رمزى .
مشاهدة مسلسل القاهره كابول الحلقه الثانيه
لمشاهدة مسلسل القاهرة كابول الحلقة الثانية كامله اضغط : هنـــا
كما تبدأ أحداث الحلقة الثانية من مسلسل القاهرة كابول، عندما يتذكر الأصدقاء الأربعة أحلام الطفولة، فكان “رمزي”، الفنان طارق لطفي، يحلم بخلافة الجماعات الإرهابية، أما “طارق” الفنان فتحي عبد الوهاب يحلم بالثروة والفلوس، بينما حسن أحمد رزق يعشق الفن و السينما، ثم خالد، الفنان خالد الصاوي، يتمنى أن يسود العالم العقل والعلم .
يقوم «عادل» بتعزيت «رمزي» في «غريب» الذي كان السبب في تطرفه، وأخبره أنه يعرف بأنه أحد قادة الجماعات الإرهابية وفقا للمعلومات التي وردت إليه، ويقوم «طارق» و«خالد» و«عادل» بتذكير «رمزي» بقصة حبه القديمة، وتأليفه للشعر، ويطلبون منه أن يعود إلى ما كان عليه وإلى الحياة، وهو يطلب منهم أن يعودوا إلى الحق ودين الله الصحيح.
ملخص الحلقه الثانيه
ثم يكشف «عادل» عن سبب اجتماعهم . ويطلب من «رمزي» أن يتعاون معه ويعطيه معلومات . كما يطمئنه بأنه ما دام لم يتورط في قتل أبناء بلده فهو في أمان . كما يخبره بأنه يستطيع حمايته . و أنه إذا لم يسلمه المعلومات فهو عدوه .
كما يطلب «رمزي» من «عادل» أنه يخبره كيف قتل «غريب» . حيث يلومه على التحقيق مع والده ووالدته التي كان يأكل من يدها، ويهدده بطريقة غير مباشرة بأنه يعرف كل شيء عن عائلته ويستطيع أن يقوم بإيذائهم في أي وقت، ويخبره بأنهم أيضا مؤسسة مثلهم ولكنهم لا يمتلكون مباني أو مكاتب
يشتعل الحديث بينهم ويقوم «عادل» بتهديده بالقتل، فيقطع «خالد» حديثهم ويخبرهم بأنه ذاهب لشراء الطعام ويأخذ قبعة «عادل»، وبعد ذلك يسمعون إطلاق للرصاص، ويخرج الـ3 ليروا ماذا حدث فيجدون «خالد» مصابا بطلق ناري، فيهرب «رمزي» بينما يبقى معه «عادل» و«طارق»، ليتضح أن «رمزي» كان يدبر لإغتيال «عادل» ولكنهم قتلوا «خالد» عن طريق الخطأ .
