حقيقة وفاة سليمان بخليلي تطورات حالته الصحيه و ما هى حقيقة مرضه
حقيقة وفاة سليمان بخليلي تطورات حالته الصحيه و ما هى حقيقة مرضه . كما جاء في البيان، “إن إدارة قناة البديل تنفي ما نشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول وفاة المدير العام الدكتور سليمان بخليلي . كما تطمئن جميع متابعيها عن حالة الأستاذ .”
ومن جهتها . فندت الصفحة الرسمية لبخليلي على الفايسبوك هي الأخرى إشاعة وفاته، مؤكدة أن ما تم تداوله إشاعة، وأن “الأستاذ سليمان بخليلي بخير الحمد لله”.
وتجدر الإشارة، إلى أن صاحب برنامج “خاتم سليمان”، كان قد طلب من جمهوره مؤخرا بالدعاء له بعد تدهور حالته الصحية .
حقيقة وفاة سليمان بخليلي
بدوره نشر سليمان بخليلي تدوينة عبر حسابه الرسمي على فيسبوك، الخميس، جاء فيها: “يشهد الله أيها الأصدقاء أن تلك الإشاعة المغرضة التي سرّبها المفترون تحت جنح الظلام لم تؤثر في نفسي إلا بمقدار تأثير شوكة يشاكّها المؤمن”.
وأضاف: “اطمئنوا، فأنا في عناية الله تعالى ورعايته مرفوقا بكتاب الله في صدري، محاطا بتضرعاتكم وأدعيتكم التي تصلني من كل مكان، مشمولا بمتابعة طبية لخيرة شباب الجزائر وإطاراتها في مستشفى مصطفى باشا ولله الحمد والمِنة.. اليوم تبدأ المرحلة الثالثة من العلاج، أطمع في مواكبتكم لي بالدعاء، والله يحفظكم جميعا” .
الحاله الصحيه لسليمان بخليلى
كما تحدث الإعلامي، عن شائعة وفاته والتي تم إطلاقها خلال الساعات الأخيرة . قائلا: “يشهد الله أيها الأصدقاء أن تلك الإشاعة المغرضة التي سرّبها المفترون تحت جنح الظلام لم تؤثر في نفسي إلا بمقدار تأثير شوكة يشاكّها المؤمن”.مضيفا: ” اطمئنوا . فأنا في عناية الله تعالى ورعايته.مرفوقا بكتاب الله في صدري .
ومحاطا بتضرعاتكم وأدعيتكم التي تصلني من كل مكان.مشمولا بمتابعة طبية لخيرة شباب الجزائر وإطاراتها في مستشفى مصطفى باشا ولله الحمد والمِنة”.
كما ان هذا وفندت إدارة قناة البديل، مساء أمس الأربعاء، في بيان لها، خبر وفاة مديرها العام سليمان بخليلي.والذي الذي يتواجد بالمستشفى منذ أيام بعد نتيجة إصابته بكوفيد-19.وجاء في البيان، “إن إدارة قناة البديل تنفي ما نشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول وفاة المدير العام الدكتور سليمان بخليلي .
كما تطمئن جميع متابعيها عن حالة الأستاذ”.كما فندت الصفحة الرسمية لبخليلي على الفايسبوك هي الأخرى إشاعة وفاته.مؤكدة أن ما تم تداوله إشاعة، وأن “الأستاذ سليمان بخليلي بخير الحمد لله”.
