حقيقة خبر طلاق بوسي وهشام ربيع وتفاصيل عبر الانستجرام . لم تخرج بوسي لتؤكد أو تنفي تلك الأخبار ولم ترد أيضا على هاتفها للتوضيح. بينما كشف حسابها الرسمي بتطبيق إنستجرام خلو قائمة المتابعين من حساب زوجها هشام ربيع، وكذلك الأخير أيضا. وبتتبع حساب هشام ربيع عبر انستجرام، اتضح أنه ألغى متابعة زوجته بوسي، في الوقت الذي قامت فيه زوجته الأولى «منة محمد» بإعادة متابعته مجددا. مع تداول أنباء غير مؤكدة عن انفصال المطربة عن زوجها مصفف الشعر، بعد زواجهما في 22 مايو الماضي.
حقيقة خبر طلاق بوسي وهشام ربيع
“هربانة مني” في اليوم التالي لزفاف المطربة بوسي، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى، مقطع فيديو لها من الحفل، وظهرت هي في حالة غضب، وتتحدث إلى أحد الأشخاص فى الحفل، وتقول له “عليا الطلاق أبوظ الجوازة عادي.. أنا هربانة مني” ما دعاه لمحاولة تهدئتها. في شهر يوليو، شن المطرب الشعبي سعد الصغير، هجوما على المطربة بوسي، بسبب عدم دعوته لحفل زفافها.
ازمة سعد الصغير وبوسي
سعد وجه رسالة إلى المطربة وقال: “في فرحك ماعزمتيش أي حد غير عم أحمد السبكى ومحمود الليثي وحمدي بدر، مش هقول أنا، مش أنت بوسي اللي نعرفها، إحنا بالنسبة ليها بيئة، وهي بقت في حته تانيه خالص، وماينفعش الناس دي تيجي فرحي”.كانت المطربة الشعبية بوسي ألغت متابعة زوجها عبر «إنستجرام»، كما حذفت جميع الصور التي تجمعها به، وسط أنباء قوية بشأن انفصالهما بعد 100 يوم من حفل زفافها على مصفف الشعر هشام ربيع، وهو الحفل الذي شهد مشادة قوية صرحت خلالها قائلة «عليا الطلاق أبوظ الجوازة عادي».
ايضا في يوم 7 أغسطس توفي محمد شعبان والد المطربة بوسي عن عمر يناهز 77 عامًا متأثرًا بأمراض الشيخوخة. وعقب الوفاة حاصرت بوسي اتهامات تجاهلها وفاة والدها. خاصة عقب تأكيده عند زفافها انتهاء الخلافات التي دامت سنوات بينهما. زواج المطربة بوسي من مصفف الشعر هشام ربيع، هو الثاني لها، إذ طالبت بالخلع من زوجها الأول منظم الحفلات فطين سعيد، بعد تبادلهما البلاغات الرسمية، ووصول النزاع إلى ساحات المحاكم.
كما أعلنت الممثلة الشابة برلنتى فؤاد، عبر حسابها على “فيسبوك” خبر وفاة والد بوسي “محمد شعبان”، قائلة: “خبر حزين جدا لا إله إلا الله.. ربنا يرحمك يا عم محمد يا طيب، كان قلبك حاسس، رحت عند ربنا اللي أحسن من الكل.. عم محمد شعبان والد المطربة بوسي، ادعوله بالله عليكم”. وجاءت وفاة محمد شعبان، والد المطربة الشعبية بوسي، هادئة داخل منزله بمنطقة شارع الحمام عقب تعرضه لأزمة صحية نظرا لكبر السن.