شكرا للجيش الابيض رساله من شعبه 14 كليه التربيه الرياضيه جامعة طنطا
شكرا للجيش الابيض رساله من شعبه 14 كليه التربيه الرياضيه جامعة طنطا
شكرا للجيش الابيض رساله من شعبه 14 كليه التربيه الرياضيه جامعة طنطا . كما قامت مجموعه من طلاب كلية التربيه الرياضيه جامعة طنطا اثناء اداء الاختبار العلمى مادة العروض الرياضية . بتقديم عرض خاص لتقديم الشكر للاطباء او كما اطلق عليه الجيش الابيض . لتصدرهم المشهد و قوفهم في وجه الخطر . تقديرا لما يواجهه الأطقم الطبية . مع مرور الوقت طالت الجائحة جيش مصر الأبيض . كما بدأت تسقط الضحايا من الأطباء و الممرضين . بعد إصابتهم بالفيروس و احتسبهم الشعب المصري عند الله شهداء . لأنهم يخوضون معركة حقيقية ضد الفيروس اللعين .فهم خط الدفاع الأول الذين يحاربون في ميادين القتال . فكانت تلك الفكره للطالب محمود الطباخ وكيل الفرقه الثالثه بكلية التربيه الرياضيه جامعة طنطا فقام بمساعة شعبته بالتدريب على العرض تحت اشراف كلا من استاذ دكتور / السيد درباله و ايضا الدكتور على المغربل بالاضافه الى دكتور / على غلاب و الدكتور احمد الباجورى و تقديمه ف الاختبار العملى المقام بالكليه
كما يقع على عاتقهم الدور الرئيسى في حماية البلاد و الدفاع عنها في حربها ضد هذا الفيروس . كما انهم يسطرون بطولات كفاح سوف يخلدها التاريخ . و بجهدهم و بجهد سواعد مصر من شبابها الأوفياء الذى دائمًا تظهر معادنه وقت الأزمات و الشدائد في مساندة ودعم الدولة المصرية . سوف نعبر المحنة و هذه الفترة العصيبة . كما اننا سوف ننتصر في الحرب على هذا الفيروس . فهذا هو شعب مصر . و هؤلاء هم رجال مصر الأوفياء الذين يظهرون وقت الشدائد . يقدمون على المعركة بدور وطني وتفانٍ في العمل و شجاعة في المواجهة و العزيمة على الانتصار لتحقيق الأمن والسلامة لشعب مصر . و جميعنا نرفع أكف الضراعة إلى الله تعالى أن ينقذنا من هذا الوباء . و ينقذ مصر وشعبها . كما تظل مصر بلد الأمن والأمان.
الجيش الابيض
فمنذ بداية انتشار فيروس كورونا في مصر . ذلك في شهر مارس الماضي . و ازدياد أعداد المصابين . واحدا تلو الآخر يراهن الشعب المصري و الحكومة و القيادة السياسية . على أطباء مصر و ممرضيها . و تصديهم للجائحة التي ضربت العالم . حتى لقبهم الشعب المصري بـ” جيش مصر الأبيض ” . لتصدرهم المشهد و قوفهم في وجه الخطر . تقديرا لما يواجهه الأطقم الطبية . مع مرور الوقت طالت الجائحة جيش مصر الأبيض . كما بدأت تسقط الضحايا من الأطباء و الممرضين . بعد إصابتهم بالفيروس و احتسبهم الشعب المصري عند الله شهداء . لأنهم يخوضون معركة حقيقية ضد الفيروس اللعين .